الصورة تجمع بين نيللي وهاني شاكر أثناء مشاركتهما معاً في مسرحية «سندريلا والملاح» التي شاركا فيها عام 1974، وشاركهما بطولتها وحيد سيف، وسميحة محمد التي غنت فيها «أنا مش حسادة وبس، أنا ست الحسّادات»، وقال هاني شاكر إنها حملت أجواءً من الرومانسية المختلطة بالمرح، وأنها حققت نجاحاً جماهيرياً كبيراً.
وأوضح أن «السندريلا والمداح» لم تكن المسرحية الوحيدة التي شارك في بطولتها، حيث شارك في مسرحية أخرى، حملت عنوان «مصر بلدنا» مع فايزة أحمد، ولبلبة، ومجموعة أخرى من عمالقة الفن، وأخذت الطابع الوطني في السبعينيات، وأكد أن الفضل في وقوفه على خشبة المسرح يرجع إلى المخرج حسن عبدالسلام الذي دربه على أداء الأدوار المسرحية ببراعة، مع إعطائه دفعة قوية في الوقوف على المسرح أمام الجمهور.